Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Recherche

13 janvier 2008 7 13 /01 /janvier /2008 10:18
 

 


ولولم اعش تفاصيل التعذيب الوحشي لصدقت مديح لواء التعذيب رؤوف المناوي لأشقائه في الارهاب عن عدم منهجيته عند الأنظمة العربية التي تحكم بأوامر امريكية صهيونية و بالارهاب الامني..فقد وقعت ضحية جولات لاحصر لها من التعذيب وقد استخدموا الوانا مختلفة من التعذيب منها بساط الريح والوخز بأشياء حادة على انتفاخات التعذيب في جسدي والضرب بالخيزرانات واشرطة كهربائية واساليب ابتزاز اخرى وعندما يأسوا من اعترافي عن شيء احضروا اجهزة الصعق بالكهرباء ثم هددوا باستخدام زجاجات خشبية تعتبر كخوازيق الا ان تدهور حالتي الصحية من التعذيب جعلهم يهرعون لجلب طبيب السجن ليطلب منهم ارسالي الى المستشفى فورا بعد اعلن يأسه من معالجة ما ترتب على جولاتهم التعذيبية الاجرامية والارهابية..

وليس هذا فقط بل العشرات غيري خضع في عدة ايام الى تعذيب وحشي ولكن اقل مني باعتباري متهما باني رئيس حزب شيوعي في جامعة حلب وهي تهمة من اختراع العقول الغبية التي تحكم اجهزة الامن السورية .. وليس هذا بل ان متابعتي لقضايا التعذيب تدل على انه عمل ممنهج وثابت لدى الأنطمة العربية وعلى رأسها النظام المصري والسوري وايضا الاردني حيث كان يتعرض الفدائيون الفلسطينيون لتعذيب اجرامي ووحشي لاحدود له عند اجهزة النظام الاردني وقد اطلعت على العديد من اهوال التعذيب الهاشمي عند اكثر من ضحية بعضهم قد تم خصيهم او اعطابهم الى الابد لمجرد انهم حاولوا تحرير بلدهم من الاحتلال الصهيوني

ولايخفى على احد سبل التعذيب المعروفة عند النظام الكويتي والبحريني والسعودي والتونسي والمغربي والجزائري فتكاد القائمة لاتفلت منها اي اجهزة شرطية امنية استخباراتية عربية لايصح وصفها الا بالمنظمات الارهابية التي ترعاها واشنطن وتل ابيب اسياد الارهاب الدولي

أحمد صالح سلوم مواطن بلجيكي من اصل فلسطيني لياج - بلجيكا

http://ahmadsalehsaloum.maktoobblog.com

مثال حي أرسلت بواسطة مراد من سورية

, January 10, 2008 وأنا أشاهد في الأمس حلقة الإتجاه المعاكس شاهدت مثالا حيا للإرهاب المنظم على شاكلة شيىء ما ضخم ذو بطن منتفخ على عكس بطون ملايين العرب الفارغة و الجائعة بسبب هذا الشىء وامثاله(لواء مدري مساعدمابعرف ايش)المهم في الموضوع هو أن هذا الشيء لن ينتظر ولا لحظة في البرهان على الانحطاط التي وصلت إلية أنظمةالامن(طبعا ليس أمن الشعب وإنماامن الزعماء والمرتزقة والخونةوووووو)وخاصة عندما تهجم هذا الشيء(عض)محاوره وهدده بقطع اللسان وحينها كان يعتقدان من أمامه هو مواطن مصري .

والذي أضحكني و أبكاني في نفس الوقت هو عندما اتهم محاوره بالعمالة لامريكا و نسي أنه هو و من أوصله لهذا المنصب وولي نعمته أذيال لأمريكا ولولا أمريكا لكان الشعب داس في بطونهم منذ زمن بعيد.

و يسرني نهاية أن أواسي محاور هذا الشييء وأقول: لا تأس من غدر الزمان فلطالما رقصت على جثث الأسود كلاب تبقى الاسود مخيفة في موتها فالأسد أسد و الكلاب كلاب فإن تصرف هذا الشيء هو دليل خوف من الصوت الحر لأنه في النهاية سوف يقضي عليه وعلى أمثاله



µµµµµµµµµµµµµµµµµµµµµ
ضد حكم الإعدام

بخصوص اغتيال صدام

dimanche 6 janvier 2008


حال التصديق على حكم الإعدام بحق صدام حسين بادرت اللجنة العربية لحقوق الإنسان ، مثل كل المنظمات الحقوقية في العالم ، للمطالبة بعدم تنفيذ الحكم من موقع إجماع الحركة الحقوقية العالمية على رفض هذه العقوبة تحت أي ذريعة كانت :

1-لأنها تضيف الفظاعة إلى فظاعة الجريمة التي يفترض أنها عقابها ولا تلغيها
- 2لأنها كانت ولا تزال أداة للتخلص من الخصم السياسي طبقت على ملايين الأبرياء الذين أعاد لهم التاريخ الاعتبار
- 3 لأن فعاليتها معدومة في تخفيض نسبة الإجرام والدليل على ذلك أن نسبة الجرائم في ارتفاع مطرد في الصين وأمريكا والسعودية حيث تطبق بحماس ، بينما انخفضت في البلدان التي ألغتها

- 4 لأن مراجعة ملفات القضايا في البلدان الديمقراطية التي طبقت فيها العقوبة أظهرت أن هناك نسبة 10 % من الأخطاء القضائية وأن السيف سبق العذل في ما لا يقبل من الحالات مهما كان عددها ضئيلا. لكل هذه الأسباب تعتبر حركة حقوق الإنسان العالمية أن إلغاء العقوبة صمام أمان للمجتمع ككل ، حيث تنتزع من يدي الدولة سلاحا سياسيا خطيرا ،وتضمن حقوق الأبرياء، وتجبر الدولة والمجتمع على التعامل مع الأسباب الحقيقية والمعقدة للإجرام....وأن كل هذه المنافع تتغلب كثيرا على تمتع عدد ضئيل من عتاة المجرمين بحق الحياة ومنهم صدام حسين الذي لا يختلف اثنان في كثرة وبشاعة جرائمه . لكن مثل هذه الأفكار المدعومة بكل الممكن من الحجج التاريخية والاجتماعية لم تؤثر يوما على حاكم تكساس السيد جورج بوش الذي بقي متعلقا بأفكاره البدائية حول العين بالعين والسن وبالسن والعدالة كانتقام والتهديد بالموت كحافز على التمسك بالأخلاق الحميدة ...وبقي يبعث إلى الكرسي الكهربائي إلى آخر أيام ولايته.

وهذا الرجل البدائي هو الذي شاء حظ العالم العاثر أن يتقلد السلطة في أقوى دولة في العالم هو المسؤول الأول عن إعدام صدام حسين حيث لا يمكن أن يصدق أحد أن الدمى المحلية التي يحميها في مربع المنطقة الخضراء أرغمته على تسليمه إياها لكي تشنقه ليلة عي

د ربما كنا نتصور أن حاكم ولاية تكساس وقد أصبح رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية سيفكر بطريقة سياسية ومسؤولة ، أنه سيتحاشى غلطة سياسية فادحة من عواقبها زيادة كره العالم العربي والإسلامي لبلاده ، وخاصة سقوط عدد لا نقدر الآن عدده من الأبرياء في عمليات انتقام بشعة. لكن من أين له أن يتراجع عن حكمه بالإعدام على مئات من العراقيين وربما على عشرات الأمريكيين الأبرياء، وهو الذي حصدت سياسته المجرمة إلى حد الآن أرواح ستة مئة ألف عراقي وثلاثة آلاف أمريكي. هل يمكن أن نرجو من المقاومة العراقية ألا تنزل لمستوى الرجل وأن ترفع عن مئات من العراقيين الأبرياء الحكم بالإعدام الذي أصدره ضدهم بكل وعي عاشق عقوبة الإعدام. إن من اعتبر هذا الرجل البدائي أبشع شخصية سنة 2006 في آخر استطلاعات الرأي ليس الشعب العربي وإنما الشعب الأمريكي ربما لم يكن واعيا بتصديقه على حكم الإعدام الجسدي ولو على مثل هذا الطاغية وفي مثل هذا الظروف أنه أصدر ضد نفسه حكما بالإعدام المعنوي والأخلاقي

Partager cet article
Repost0

commentaires

Articles RÉCents

Liens