Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Recherche

19 octobre 2007 5 19 /10 /octobre /2007 17:06

 http://republika.pl/blog_fa_550912/991430/tr/arabistan.jpg

بيان صحفي حول حقائق إلغاء مهرجان أريحا- تل أبيب التطبيعي

 تعتبر الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل وجميع شركائها من شخصيات ومؤسسات فاعلة في مجال الثقافة والفن وحقوق الإنسان إلغاء المهرجان التطبيعي المنظم من قبل مؤسسة "صوت واحد"، والذي كان سيعقد في أريحا بالتزامن مع تل أبيب في 18/10، إنجازاً هاماً لحركة المقاطعة الفلسطينية.  فقد نجحت الشراكة الوثيقة بين مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني المتعددة في مواجهة محاولة القائمين على هذا النشاط تضليل الرأي العام وتسويق التنازل عن بعض أهم الحقوق الوطنية الفلسطينية تحت شعارات خادعة.  ولولا التأييد الشعبي الواسع من مختلف الأفراد والهيئات والقوى لمبدأ المقاطعة التامة لهكذا نوع من النشاطات، والذي عبر عن نفسه في سيل رسائل التأييد التي وصلت حملة المقاطعة وشركائها من تجمعات الشعب الفلسطيني في الوطن والمهجر ومن مؤيديه، وفي بروز مبادرات مجتعمية للتوعية حول التطبيع ومخاطره، لما اضطر المنظمون لإلغاء هذا النشاط الممول بسخاء من جهات خارجية مشبوهة.

 

تتوجه حملة المقاطعة وكل شركائها بالشكر والتقدير للفنانين والفرق الفنية الذين انسحبوا من المهرجان بعد الاطلاع على تفاصيل البرنامج السياسي للمؤسسة الراعية؛ ونخص بالذكر جميل السايح، إلهام المدفعي، فرقة سماح، فرقة دام، وفرقة أصايل. ونشكر كل من ساهم في توزيع بيان الحملة وفي التوعية حوله بشتى الطرق.

 

إن ازدواجية خطاب منظمي النشاط بين موقعهم باللغة العربية والآخر باللغة الإنجليزية لم يكن سوى مؤشر لخداع أكبر تمثل في ادعاء المنظمين رعاية الرئيس الفلسطيني محمود عباس للنشاط، الخبر الذي نفاه قطعياً مكتب الرئيس في بيان رسمي لوكالة وفا بتاريخ 11/10/2007، وفي إقحامهم ضمن عضوية لجانهم المختلفة أسماء شخصيات وطنية معروفة لم تكن تعلم، وبالتأكيد لم توافق، على زج اسمائها في مثل هذا النشاط.

 

ومؤخراً، وبعد اضطرارهم لإلغاء النشاط بسبب انسحاب أهم الفنانين، والتفاف معظم مؤسسات المجتمع الفلسطيني حول مطلب مقاطعة المهرجان، واتضاح عدم رعاية الرئيس الفلسطيني له، توج منظمو مؤسسة "صوت واحد" خداعهم بالقول في تصريحات لهم باللغة العربية أنهم ألغوا النشاط لأسباب "فنية"، بينما ادعى البيان الرسمي باللغة الإنجليزية لممول النشاط (وهو من قام بإلغائه، حسب تصريحه للصحافة) أن الإلغاء تم بسبب تعرض الفنانين المشاركين "للتهديد" من قبل "متطرفين". ورغم وضوح زيف هذا التشهير، إلا أننا لا بد أن نذكر بأن حملة المقاطعة، ومنذ انطلاقها في 2004، قد تبنت النضال المدني، وهو بطبيعته غير-عنفي، في خطابها وفي جميع جوانب نشاطها داخل فلسطين المحتلة وخارجها. كما أن كل الذين شاركوا، مؤسسات وأفراد، في إفشال مهرجان التطبيع هذا قد اعتمدوا أسلوب الإقناع العقلاني والتوعية ونشر الحقائق في مواجهة التضليل والإشاعات المغرضة، مما وسع دائرة التأييد لمقاطعة المهرجان بشكل جليّ.

 

إن هذا الإنجاز يؤكد من جديد حرص غالبية المجتمع الفلسطيني على كافة الحقوق غير القابلة للتصرف لشعبنا، وعلى رأسها حق تقرير المصير وحق العودة، المكفولين في القانون الدولي. إن السلام العادل لا يتحقق إلا بإزالة الاحتلال بكافة تجلياته وبشكل كامل وفي إنهاء كافة أشكال الاضطهاد الإسرائيلي لشعبنا، بما ينسجم مع متطلبات القانون الدولي ومبادئ العدالة وحقوق الإنسان.

 

للاتصال: info@BoycottIsrael.ps

 

(**)

             

Facts about the Cancellation of the Jericho-Tel Aviv Normalization Event

 

For Immediate Release

 

 

http://www.pacbi.org/announcements_more.php?id=616_0_5_0_M

 

 

The Palestinian Campaign for the Academic and Cultural Boycott of Israel (PACBI) and all its partners, individuals and organizations active in art, culture and human rights, regard the cancellation of the Jericho-Tel Aviv event, planned by “One Voice” to take place on October 18th, as a substantial accomplishment for the Palestinian boycott movement.  A solid partnership between diverse civil society organizations in the Occupied Palestinian Territory has succeeded in thwarting the event’s organizers’ attempt to mislead public opinion and to use deceptive slogans to market a political program that concedes some fundamental Palestinian rights.  Without the broad grassroots support among Palestinian and Arab institutions and leading figures for the statement* calling for boycotting the event, the organizers would not have been compelled to cancel this huge production handsomely funded by dubious foreign sources.

 

PACBI and its partners wish to express their gratitude to all the artists and arts groups that withdrew from the festival after learning the truth about the organizing group’s political program.  In particular, we thank Jamil as-Sayeh, Ilham Madfa’i, DAM and Asayel.  We also thank everyone who helped spread the word and raise awareness about the event and its sponsors.

 

The discrepancy in the political language used by the organizers in their Arabic webpage and the main English page was only an indicator of a deeper deception.  They falsely claimed, for instance, that the Palestinian President, Mahmoud Abbas, was the event’s main patron, a claim that was categorically dismissed in an official statement issued by the President’s office on 11 October; they also included names of well-known national figures as members of various committees of their organization without those individuals’ consent or even knowledge, as was later disclosed.

 

Most recently, after they were forced to cancel the festival due to the withdrawal of the main artists, the overwhelming support of Palestinian civil society for a boycott of the event, and the President’s distancing himself from the whole festival, the organizers asserted, in Arabic, that the event was cancelled due to “technical reasons,” while the press statement, in English, issued by the main sponsor -- who announced the festival cancellation -- cited “security reasons” and “threats” by “extremists” against the participating artists as the reason for the cancellation.  Despite the obvious falsehood and slander of such assertions, PACBI wishes to stress that, since its inception in 2004, it has embraced civil struggle, non-violent by its nature, in its discourse and action, inside occupied Palestine and outside. Moreover, all of PACBI’s partners who participated in exposing the truth about this event adopted only rational persuasion and awareness-raising in countering the deception and innuendo propagated by the event organizers, a fact that played a key role in widening the circle of public support for the proposed boycott.

 

This achievement is further proof that a clear majority in Palestinian society continues to insist on the full realization of the inalienable rights of the people of Palestine, paramount among which is the right to self-determination and the right of return for the refugees, as guaranteed by international law. A just peace can only be attained by completely ending the occupation with all its manifestations as well as the various forms of Israeli oppression against the Palestinian people, in compliance with international law and the universal principles of justice and human rights.

 

Contact: info@BoycottIsrael.ps

 

* The PACBI statement can be read at: http://www.pacbi.org/press_releases_more.php?id=612_0_4_0_C

 

(**)

 

الرابطــة التونسيــة للدفــاع عن حقــوق الإنســان

بيـــــــان
 

 

يتعرض الأستاذ محمد جمور المحامي والناشط الحقوقي والسياسي المعروف  إلى مضايقات متنوعة منذ مدة تكثفت في المدة الأخيرة حين سلطت عليه إجراءات مراقبة جبائية معمقة تبين من خلال مجرياتها أنها ليست عادية. فقد تمّ إعلامه في جويلية 2006 بخضوعه لإجراءات المراقبة المعمقة من طرف إدارة الآداءات ،وقد مدّ الإدارة بالوثائق التي طلبت منه والتي تثبت أنه يقوم بالتصريح بدخله بصورة منتظمة وكاملة، وأنّ القضايا التي مدته الإدارة بقائمة فيها وادعت أنه لم يصرح بما قبضه من أجرة بشأنها، أن هذه القضايا لا تعنيه وهو ليس نائبا فيها وبالتالي لم يقبض أي أجور أخفاها عن إدارة الأداءات. وقد كاتب في ذلك الإدارة وكذلك الوكيل العام لدى محكمة الإستئناف بتونس، ومع كل ذلك واصلت الإدارة مطالبتها للأستاذ جمور بمبالغ طائلة بدعوى أنه قام بأعمال لم يتم التصريح بها، وتمّ بعد يوم واحد من انتخابات رئيس فرع تونس للمحامين في جويلية 2007  والتي كان الأستاذ جمور ترشح لها، إعلامه بصدور قرار في التوظيف وتم في موفى سبتمبر الماضي إعلامه بصدور بطاقة إلزام في شأنه ويتحتم عليه أن يدفع للأداءات حوالي أربعة وستين ألف دينار كمتخلدات بذمته.

وقد كان للأستاذ جمور دور بارز في النضالات التي خاضها المحامون في السنوات الأخيرة وخاصة تلك التي تعلقت برفضهم لقانون معهد المحاماة كما ساند بقوة الهيئة الشرعية لجمعية القضاة التونسيين وحضر بتكليف من الهيئة الوطنية للمحامين مؤتمر الإتحاد الدولي للقضاة في المجرّ في سبتمبر 2006  لشرح ملابسات تلك القضية وتولى نيابة بعض أعضاء تلك الهيئة الذين طعنوا في القرارات غير الشرعية التي استهدفتهم. وقد تكون الإجراءات الجبائية التي تستهدف الأستاذ جمور جاءت في علاقة بما يقوم به من أنشطة مهنية وحقوقية وسياسية.

والهيئة المديرة للرابطة التونسية لدفاع عن حقوق الإنسان إذ تعبر عن تضامنها مع الأستاذ جمور تطالب برفع جميع التضييقات المفروضة عليه وعلى النشطاء الحقوقيين الذين استهدفوا مؤخرا لمثل هذه الإجراءات ومن بينهم الأساتذة العياشي الهمامي وعبد الرؤوف العيادي وسعيدة العكرمي.

عن الهيئــة المديــرة
الرئيــس
 المختــار الطريفــي

(**)

 

 

المخرجة السينمائية عرب لطفي في حوار مع "العرب اليوم" الاردنية

 

في حديثها لـ "العرب اليوم" الاردنية، عرب لطفي: وجود المرأة القوية في المشروع الوطني حاسم

 

المرأة المتحررة قادرة على التغيير والمشاركة في نهضة ورقي مجتمعها

 

اضغط الرابط للخبر مع الصور

 

http://www.alarabal yawm.net/ pages.php? news_id=49684

 
 

العرب اليوم - اسعد العزوني

 

اكدت المخرجة السينمائية المصرية الملتزمة عرب لطفي ان وجود المرأة القوية والواعية امر حاسم في المشروع الوطني.

 

وقالت في حوار مع "العرب اليوم" حول فيلمها التسجيلي "احكي يا عصفورة" الذي تحدث عن التجارب الثورية لمناضلات فلسطينيات سبع هن ليلى خالد ووداد قمري ورسمية عودة وتيريز هلسا ورشيدة عبيدة وامينة دحبور وعائشة عودة ذلك, ان بعضهن نفذ عمليات ثورية مسلحة ضد اهداف اسرائيلية وتم اعتقالهن والبعض الآخر قام بخطف طائرات اسرائيلية وغربية وشددت المخرجة عرب على ان المرحلة الراهنة يسودها الاتجاه الاستسلامي وانها ارادت من خلال هذا الفيلم حفظ الذاكرة.

 

* ما الدافع الذي جعلك تخرجين مثل هذا الفيلم التسجيلي وفي هذه الظروف الضبابية?

 

- هناك دوافع عدة وراء اخراج هذا الفيلم التسجيلي اهمها حفظ الذاكرة المهددة في المنطقة بسبب الثقافة الرسمية السائدة المدمرة وكذلك فان طمس دور النساء المتحررات في بناء تجربة المقاومة شدني لاخراج هذا الفيلم ذلك ان الفكرة السائدة هي اما امرأة غربية متبرجة او امرأة شرقية محافظة.

 

وقد اردت ان اقول ان المرأة المتحررة المنفتحة قادرة على التغيير والمشاركة في نهضة ورقي مجتمعها جنبا الى جنب مع اخيها الرجل وكما هو معروف فان المجتمع له جناحان هما المرأة والرجل ولا يطير من دون احدهما.

 

وهناك دافع قوي اخر وهو ان بداية العام 1993 شهدت عملية طمس للكفاح المسلح كعنصر اساسي في تجربة الشعب حيث ان ظلال مؤتمر مدريد بدأت تلقي بظلالها الثقيلة على المرحلة ناهيك عن سيطرة ذلك على الخطاب السياسي الفلسطيني وعليه اردت اعادة الاعتبار للمقاومة.

 

وهناك جانب شخصي هو انني انتمي لهذا الجيل من الرائدات الثوريات الذي نما وترعرع في هذه اللحظة السياسية وقد اردت ايصال خطابي الشخصي ايضا.

 

* لماذا قمت بالتركيز على المرأة من خلال اختيارك لنماذج نسائية فقط?

 

- لا اركز عادة في افلامي على جنس معين لكن هذا الفيلم كان له طبيعة خاصة اردت ابراز دور المرأة في اسناد المقاومة ففي فيلمي "زيارة قصيرة" اخترت المخيمات الفلسطينية والتقيت كافة الطبقات والفئات من النساء والرجال والشباب.

 

اما في فيلم "البوابة الفوقا "الذي يؤرخ لمدينة صيدا فجمعت فيه العديد من الشخصيات المشتركة من صيادين ومقاتلين ونقابيين وسياسيين ولذلك فان فيلم "احكي يا عصفورة" ركز على المرأة لان جزءا منه يعبر عن تجربتي كامرأة واردت القول ان المرأة القوية وجودها حاسم في المشروع الوطني.

 

* ما الذي خرجت به من هذا الفيلم بعد انجازه?

 

- عبرت في هذا الفيلم عن ذاتي وقمت بايصال رسالتي الى ابعد مدى من خلال التعبير عن الذات وعندما اشاهد افلامي اكتشف امورا عديدة ا

Partager cet article
Repost0

commentaires

Articles RÉCents

Liens